ماي واي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 احاديث نبوية مع التفسير

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ايمن الرفاعى
Admin



عدد المساهمات : 744
تاريخ التسجيل : 05/11/2012
العمر : 40
الموقع : https://modernmyway.ahlamontada.com

احاديث نبوية مع التفسير Empty
مُساهمةموضوع: احاديث نبوية مع التفسير   احاديث نبوية مع التفسير Emptyالجمعة فبراير 01, 2013 4:22 am

احاديث نبوية مع التفسير 12722725









احاديث نبوية مع التفسير 35932

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله

اللهم صلي وسلم وزد وبارك على النبي المبارك وعلى آله وصحبه

وذريته الى يوم الدين كلما ذكرك الذاكرون وغفل عن ذكرك الغافلون

اللهم أخرجنا من ظلمات الجهل والوهم إلى أنوار العلم والمعرفة ومن وحول الشهوات إلى جنات القربات

الاخوة الكرام


احاديث نبوية مع التفسير 35929


اقدم اليكم اخوانى مجموعة من الاحاديث النبوية مع التفسير



عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ الله عَنْهُمَا، قَالَ رَسُولُ
اللَّهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "إِذَا سَبَّكَ رَجُلٌ بِمَا
يَعْلَمُ مِنْكَ فَلَا تَسُبَّهُ بِمَا تَعْلَمُ مِنْهُ فَيَكُونَ أَجْرُ
ذَلِكَ لَكَ وَوَبَالُهُ عَلَيْهِ". أخرجه أحمد بن منيع كما فى إتحاف
الخيرة المهرة للبوصيرى (7/413 ، رقم 7180) وصححه الألباني في "صحيح
الجامع" (رقم 594). قال المناوي في "فيض القدير بشرح الجامع الصغير": (إذا
سبك) أي شتمك (بما يعلم منك) من النقائص والمعايب معيراً لك بذلك قاصداً
أذاك (بما تعلم منه) من ذلك يعني إذا شتمك وعيرك بما فيك فلا تكافئه بشتمه
ولا تعيره بما فيه وعلله بقوله (فيكون أجر ذلك) السب (لك) بتركك لحقك وعدم
انتصارك لنفسك وكف عن مقابلته بما يستحقه من إذاعة نقائصه ومواجهته بها
واحتمل أذاه (وباله) أي سوء عاقبته في الدنيا والآخرة (عليه) {وما الله
بغافل عما تعملون}



عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "لَا تَحْلِفُوا بِآبَائِكُمْ وَلَا
بِأُمَّهَاتِكُمْ وَلَا بِالْأَنْدَادِ وَلَا تَحْلِفُوا إِلَّا بِاللهِ
وَلَا تَحْلِفُوا إِلَّا وَأَنْتُمْ صَادِقُونْ". أخرجه أبو داود (3/222 ،
رقم 3248) ، والنسائى (7/5 ، رقم 3769) ، والبيهقى (10/29 ، رقم 19613) .
وأخرجه أيضًا : أبو يعلى (10/434 ، رقم 6048) ، والطبرانى فى الأوسط (5/25 ،
رقم 4575) ، وابن حبان (10/199 ، رقم 4357) ، وصححه الألباني (الإرواء ،
رقم 2698). سئل الوالد العلامة عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى: ما حكم
الحلف بغير الله؟ فأجاب رحمه الله: لا يجوز الحلف بشيء من المخلوقات، لا
بالنبي صلى الله عليه وسلم، ولا بالكعبة، ولا بالأمانة، ولا غير ذلك في قول
جمهور أهل العلم. وأضاف الشيخ محمد بن صالح العثيمين على جوابه في نفس
المسألة: ثم إني أيضا أنصح من أراد الحلف بالله عز وجل أن يقرن يمينه
بمشيئة الله فيقول والله لأفعلن كذا إن شاء الله أو والله إن شاء الله
لأفعلن كذا لأنه إذا قرن يمينه بالمشيئة حصلت له فائدتان الفائدة الأولى
تسهيل الأمر أمامه والفائدة الثانية أنه إذا حنث ولم يفعل فلا كفارة عليه.
وسقنا الفتاوى باختصار وفيها تفصيل



عَن ‏ ‏ أَبِي بَكْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى
الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "كُلُّ ذُنُوبٍ يُؤَخِّرُ الله مِنْهَا مَا
شَاءَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ إِلَّا الْبَغْيُ وَعُقُوقُ
الْوَالِدَيْنِ أَوْ قَطِيعَةُ الرَّحِمِ يُعَجِّلُ لَصَّاحِبِهَا فِي
الدُّنْيَا قَبْلَ الْمَوْتِ". أخرجه البخري في "الأدب المفرد" وصححه
الألباني في "صحيح الأدب المفرد (رقم 459). (يؤخر الله منها) أي عقوبتها ،
(البغي): الظلم والتعدي على الناس (يعجل لصاحبها في الدنيا) أي يعجل
عقوبتها في الدنيا لعظم ذنب صاحبها.




عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ
اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "إِنَّ الدُّعَاءَ لَا يُرَدُّ
بَيْنَ الْأَذَانِ وَالْإِقَامَةِ فَادْعُوا". أخرجه أبو يعلى (6/353 ،
رقم 3679) ، والضياء (4/391 ، رقم 1561) وقال : إسناده صحيح . وأخرجه أيضًا
: الترمذى (5/576 ، رقم 3594) وقال : حسن . والنسائى (6/22 ، رقم 9896) ،
وأحمد (3/155 ، رقم 12606) وصححه الألباني في المشكاة ( 671 ) ، والإرواء (
244 ) ، وصحيح أبي داود ( 534 ). قال العلامة شمس الحق العظيم أبادي في
"عون المعبود شرح سنن أبي داود": ( بَيْن الْأَذَان وَالْإِقَامَة ):
وَذَلِكَ لِشَرَفِ الْوَقْت. نشكر الأخت أم يوسف التي اقترحت نشر هذا
الحديث.




ماذا يفعل من فاتته صلاة العيد مع الجماعة: سُئِل العلامة الألباني رحمه
الله: عَلَّق البخاري في صحيحه عن عطاء أن من فاتته صلاة العيد صلى ركعتين،
وذكر الحافظ ابن حجر في فتح الباري عن ابن مسعود أن من فاتته صلاة العيد
يصلي أربعا وصحح سنده, فما هو الراجح عندكم؟ فأجاب الشيخ الألباني: الصواب
تُقضى كما فاتت, هذه قاعدة فقهية أخذت من بعض المفردات من السنة النبوية،
الصلاة تُقضى كما فاتت, فصلاة العيد ركعتان فمن فاتته بعذر شرعي صلاها
ركعتين كما يصليها الإمام, أما صلاة أربع فذلك رائد ولا نجد له ما يشهد له
من السنة. من سلسلة الهدى والنور 376 (من الدقيقة 16 و 25 ثانية).



عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ سَمِعْتُ
رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: "مَنْ صَامَ
يَوْمًا فِي سَبِيلِ اللَّهِ بَاعَدَ اللَّهُ وَجْهَهُ عَنْ النَّارِ
سَبْعِينَ خَرِيفًا". أخرجه الطيالسى (ص 291 ، رقم 2186) ، وأحمد (3/59 ،
رقم 11577) ، والبخارى (3/1044 ، رقم 2685) ، ومسلم (2/808 ، رقم 1153) ،
والترمذى (4/166 ، رقم 1623) وقال : حسن صحيح . والنسائى (4/172 ، رقم
2245) . وأخرجه أيضًا : البيهقى (4/296 ، رقم 8235). قال الحافظ ابن حجر
العسقلاني في "فتح الباري بشرح صحيح البخاري": قَوْلُهُ: (سَبْعِينَ
خَرِيفًا) الْخَرِيف زَمَان مَعْلُوم مِنْ السَّنَةِ وَالْمُرَاد بِهِ
هُنَا اَلْعَام وَتَخْصِيص اَلْخَرِيفِ بِالذِّكْرِ دُونَ بَقِيَّةِ
اَلْفُصُولِ - اَلصَّيْف وَالشِّتَاء وَالرَّبِيع - لِأَنَّ اَلْخَرِيفَ
أَزْكَى اَلْفُصُول لِكَوْنِهِ يُجْنَى فِيهِ اَلثِّمَارُ. قَالَ
اَلْقُرْطُبِيّ: وَرَدَ ذِكْرُ اَلسَّبْعِينَ لِإِرَادَة اَلتَّكْثِير
كَثِيرا اِنْتَهَى.




عَنْ عَبْدِ اللَّهِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ الله عَنْهُمَا ، قَالَ : قَالَ
رَسُولُ اللَّـهِ صَلَّى اللَّـهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "إِنَّ لِلَّهِ
عَبَّادًا اخْتَصَّهُمْ بِالنِّعَمِ لِمَنَافِعِ الْعِبَادِ، يُقِرُّهُمْ
فِيهَا مَا بَذَلُوهَا، فَإِذَا مَنَعُوهَا نَزَعَهَا مِنْهُمْ،
فَحَوَّلَهَا إِلَى غَيْرِهِمْ". أخرجه ابن أبى الدنيا فى قضاء الحوائج
(1/24 ، رقم 5) ، والطبرانى فى الأوسط (5/228 ، رقم 5162) ، وأبو نعيم فى
الحلية (6/115) ، والخطيب (9/459) ، وحسَّنه الألباني (صحيح الجامع، رقم
2164). قال المناوي في "فيض القدير، شرح الجامع الصغير": فالعاقل الحازم من
يستديم النعمة ويداوم على الشكر والإفضال منها على عباده واكتساب ما يفوز
به في الآخرة {وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ وَلَا
تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِن كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ
إِلَيْكَ} سورة القصص، آية 28. فلا تنسوا يا إخوتي أن لكم إخوة أرق حالا لا
يكادون يجدون قوت يومهم فعليكم بالصدقة والإكثار منها خصوصا في هذه الأيام
المباركة التي تتضاعف فيها الأجور أضعافا كثيرة.. وعذرا على الإطالة




عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى
اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "مَنْ كَانَ لَهُ سَعَةٌ وَلَمْ يُضَحِّ
فَلَا يَقْرَبَنَّ مُصَلَّانَا". أخرجه ابن ماجه (2/1044 ، رقم 3123) ،
والحاكم (4/258 ، رقم 7565) وقال : صحيح الإسناد. وصححه الألباني (صحيح
الجامع ، رقم 6490). قال العلامة السندي في "شرح سنن ابن ماجه": قَوْله
(سَعَة) أَيْ فِي الْمَآل وَالْحَال قِيلَ: هِيَ أَنْ يَكُون صَاحِب نِصَاب
الزَّكَاة (فَلَا يَقْرَبَنَّ مُصَلَّانَا) لَيْسَ الْمُرَاد أَنَّ صِحَّة
الصَّلَاة تَتَوَقَّف عَلَى الْأُضْحِيَّة بَلْ هُوَ عُقُوبَة لَهُ
بِالطَّرْدِ عَنْ مَجَالِس الْأَخْيَار وَهَذَا يُفِيد الْوُجُوب وَاللَّهُ
تَعَالَى أَعْلَم. انتهى كلامه رحمه الله تعالى. وقد ذهب إلى وجوب الأضحية
على القادر ربيعة والأوزاعي والليث والمشهور عن أبي حنيفة أنها واجبة على
المقيم الذي يملك نصابا (أي نصاب الزكاة).


عَنْ أَبِي قَتَادَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "صِيَامُ يَوْمِ عَرَفَةَ أَحْتَسِبُ
عَلَى اللَّهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ وَالسَّنَةَ
الَّتِي بَعْدَهُ". وعَنْ زَيْدِ بْنِ خَالِدٍ الْجُهَنِيِّ رَضِيَ الله
عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
"مَنْ فَطَّرَ صَائِمًا كَانَ لَهُ مِثْلُ أَجْرِهِ غَيْرَ أَنَّهُ لَا
يَنْقُصُ مِنْ أَجْرِ الصَّائِمِ شَيْئًا". فمن فَطَّرَ قوما في يوم عرفة
فله عن كل صائم كفارة سنتين غير أجر الصيام، انشرها واكسب أجرها وأجر من
عمل بها إلى يوم القيامة إن شاء الله، ويمكنكم تحميل ورقة مطبوعة بهذه
الفائدة وتعليقها في المساجد والمكاتب والأماكن العامة لتحصيل الأجور
العظيمة إن شاء الله، اضغط هنا لتحميل الورقة. الحديث الأول: أخرجه الترمذى
(3/124 ، رقم 749) وقال : حسن . وابن ماجه (1/551 ، رقم 1730) ، وابن حبان
(8/95 ، رقم 3632) ، والبيهقى فى شعب الإيمان (3/387 ، رقم 3844) . وأخرجه
أيضًا : مسلم (2/818 ، رقم 1162) ، وأبو داود (2/321 ، رقم 2425). الحديث
الثاني: أخرجه أحمد (4/114 ، رقم 17074) ، والدارمى (2/14 ، رقم 1702) ،
والترمذى (3/171 ، رقم 807) وقال : حسن صحيح . وابن ماجه (1/555 ، رقم
17416) ، وابن حبان (8/216 ، رقم 3429) ، والبيهقى فى شعب الإيمان (3/480 ،
رقم 4121).



عَنِ عَائِشَةَ رَضِيَ الله عَنْهَا، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الله
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "إِذَا أَصَابَ أَحَدَكُمْ هَمٌّ أَوْ لَأْوَاءٌ
فَلْيَقُلْ: اللَّهُ، اللَّهُ رَبِّى لاَ أُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا". أخرجه
الطبرانى فى الأوسط (5/271 ، رقم 5290). وحسنه الألباني في "صحيح الجامع"
(رقم 348). (لأواء): شدة وضيق معيشة. قال المناوي في "فيض القدير بشرح
الجامع الصغير": (فليقل الله الله) وكرره استلذذاً بذكره واستحضاراً لعظمته
وتأكيداً للتوحيد فإنه الاسم الجامع لجميع الصفات الجلالية والجمالية
والكمالية (ربي) أي المحسن إليّ بإيجادي من العدم وتوفيقي لتوحيده وذكره
والمربي لي بجلائل نعمه والمالك الحقيقي لشأني كله ثم أفصح بالتوحيد وصرح
بذكره المجيد فقال (لا أشرك به شيئاً) والمراد أن ذلك يفرج الهم والغم
والضنك والضيق إن صدقت النية وخلصت الطوية




واحاديث نبوية مع التفسير 35929
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://modernmyway.ahlamontada.com
زهرة المدائن




عدد المساهمات : 74
تاريخ التسجيل : 02/02/2013

احاديث نبوية مع التفسير Empty
مُساهمةموضوع: رد: احاديث نبوية مع التفسير   احاديث نبوية مع التفسير Emptyالسبت فبراير 09, 2013 11:11 am

احاديث نبوية مع التفسير An3m1.com_13604040651
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سماح




عدد المساهمات : 475
تاريخ التسجيل : 29/12/2012

احاديث نبوية مع التفسير Empty
مُساهمةموضوع: رد: احاديث نبوية مع التفسير   احاديث نبوية مع التفسير Emptyالسبت فبراير 09, 2013 11:23 am

احاديث نبوية مع التفسير An3m1.com_13604052751
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
gana




عدد المساهمات : 20
تاريخ التسجيل : 02/02/2013

احاديث نبوية مع التفسير Empty
مُساهمةموضوع: رد: احاديث نبوية مع التفسير   احاديث نبوية مع التفسير Emptyالسبت فبراير 09, 2013 11:42 am

احاديث نبوية مع التفسير An3m1.com_13604065501احاديث نبوية مع التفسير An3m1.com_13604065501
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
احاديث نبوية مع التفسير
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ماي واي :: الطريق الى الله :: السنة النبوية-
انتقل الى: